الثلاثاء، أكتوبر ٣٠، ٢٠٠٧






البنت التي لم أرَها

أخبئ لها وردةً في كتاب المُحبين

و تخبّئ لي خنجرا

أقول لها

يا فتاة

لماذا رفضتِ امتلاك القصيدة؟

لأن القصيدة أصغر سنا

و أجمل من أن أعلقها فوق حائطنا

و الفتى؟

سوف يبحث عن نصلٍ أكثر دفئا

من الذي تركته في صدره

هناك ٥ تعليقات:

uogena يقول...

جميل نقشك ياعمر و
كتب الله لك خيرا من حاملة الخنجر؟!

omar younis يقول...

العشق مكتوبٌ على أهله
لا يُسأل الرحمن عمّا كتب

ست المرتفعات يقول...

جميلة ياصديقى
وان كنت مرتحتش لكلمة البداية
البنت
معرفش ليه حسيتها تقيله

لكن النص
رائع بحق

لولا

Mirage يقول...

لا تجعله يعيد البحث
النصل يزداد دفئاً إذا ما بقى مكانه


:)
قصيدة معبرة عمر

غير معرف يقول...

لا يزداد دفئاً، يزداد برودة و ألم، تعجبني كتاباتك التي أفهمها يا عمر، تعجبني كثيرا. و التي لا أفهمها أحزن كثيرا لعدم تمكني من رؤيتها