الاثنين، سبتمبر ٢٤، ٢٠٠٧








قلتَ لها ..هل وصلتكِ رسالتي؟

قالت.. نعم

هل ستأتين ليلا

لا أدري

سأنتظرك

تتعب من الانتظار

فتترك المقاعد فارغة

تشتري لها وردة أخرى و أنت في طريقك إلى البيت

تكتب مذكرات اليوم

تضع الوردة بجانبك

و تنام

ليست هناك تعليقات: